تطوان

وهو ما يجعل هذه المدينة أكثر المدن المغربية تأثراً بالإسبانية والمغربية. يمكن الدخول إليها بسهولة من خلال أبوابها السبعة المصممة بشكل جميل. إنها مكان رائع للغاية لاستكشاف مختلف أحيائها العرقية - الأندلسية والبربرية واليهودية - وتجربة تاريخ المغرب متعدد الثقافات. كل منعطف وانعطاف في أحد الأزقة يقودك إلى صورة جديدة مشهد محلي مثالي مع الكثير من المباني الجميلة المتهالكة قليلاً التي تصطف على طول الممرات الضيقة.

إعادة البناء في القرن الخامس عشر. المتحف الأثري مخصص لاستكشاف مدينة تطوان التي تعود إلى ما قبل التاريخ، حيث يعرض قطعاً فنية جميلة من مواقع في جميع أنحاء شمال المغرب لتعليم الزوار عن الجذور التاريخية للمدينة. عملات أثرية، وعملات برونزية، وقطع فخارية، وفسيفساء. يضم المتحف أيضاً مكتبة ممتازة بها أكثر من 60,000 مجلد مخصص لحفظ أدب شمال أفريقيا. مفتوح من الأربعاء إلى الاثنين من الساعة 9 صباحاً حتى 4:30 مساءً

من المناظر الرائعة التي تستحق المشاهدة. وهو واحد من أجمل المباني التاريخية في المدينة ومئذنته هي

يقع متحف الإثنوغرافيا المثير للاهتمام في تطوان الذي تأسس عام 1948، وهو أحد الطرق الرائعة للتعرف على تاريخ وتقاليد المغرب. داخل قاعات العرض المختلفة في هذا المتحف الممتاز، ستتمكن من مشاهدة جميع أنواع الأشياء من الوسائد المطرزة إلى السلال المزخرفة بمهارة ، والعادات من مراسم الزواج، والأسلحة، والحرف اليدوية. في منطقة المطبخ، يمكنك أيضاً تذوق بعض المأكولات التقليدية التطوانية وتناول بعض المشروبات غير الكحولية التي يتم إعدادها في المكان. يفتح من الإثنين إلى السبت من الساعة 9 صباحاً حتى 4 عصراً.

إعادة البناء في القرن الخامس عشر . المتحف الأثري مخصص لاستكشاف تطوان التي تعود إلى ما قبل التاريخ، يعرض قطعاً فنية جميلة من مواقع في جميع أنحاء شمال المغرب لتعليم الزوار عن الجذور التاريخية للمدينة. عملات أثرية، وعملات برونزية، وقطع فخارية، وفسيفساء. كما يضم المتحف أيضاً مكتبة ممتازة تضم أكثر من 60,000 مجلد مخصص لحفظ أدب شمال أفريقيا. مفتوح من الأربعاء إلى الاثنين من الساعة 9 صباحاً حتى 4:30 مساءً

تضمن المدابغ المتاخمة لمحيطها استمرار تقاليد حرفة الأجداد.

الخليفة أحد النماذج المعمارية للسلالة العلوية. استمتع بالهدوء في ساحة الرئيسية في مشور قبل الدخول إلى سوق الفوقي، حيث يبيع الحضريون الذين يرتدون الملابس الغربية الحديثة والفلاحون الذين يرتدون الجلابة أو الفلاحون الذين يرتدون "المنديل" المخطط بالأحمر والأبيض، منتجاتهم ويجعلون من التسوق طوال اليوم.

هو أن أوضح من ذلك هو الكنيسة الوحيدة الباقية في المدينة، وهي كنيسة إيغليسيا دي باكتوريا، التي بُنيت في الأصل عام 1917، ولا تزال الكنيسة نشطة حتى اليوم، حيث تخدم الكاثوليك النادرين في المدينة وتقرع أجراسها كل ساعة. يُقام القداس اليومي في كنيسة مولاي سليمان في الساعة 7 مساءً ويوم الأحد في الساعة 11 صباحاً.

أنشأ التجار متاجر بالأقمشة المحلية الرائعة للشراء. تُعد الأقمشة الملونة المطرزة بالألوان الثمينة والمطرزة بشكل عجيب حقاً. تبدو الألوان والخامات متنوعة بلا حدود. تبدو في منظرها وكأنها لوحة فنية حية. وفي وسط الساحة، تجلس النساء الريفيات اللواتي يرتدين ملابسهن المحلية خلف أكشاك مزدحمة من الأقمشة المخططة بالأحمر والأبيض والأزرق.

خارج باب العقلة، تأسس في الأصل في عام 1919 على يد الرسام الإيطالي الشهير ماريانو بيرتوتشي بهدف الحفاظ على التراث الفني الإسباني-المغربي في تطوان. تقدم دار سناء اليوم العديد من الدورات التدريبية على الفنون المغربية التقليدية مثل النحت على الخشب والرسم والجلود والتطريز والزليج وغيرها. يمكنك زيارة المبنى الرائع باستوديوهاته وفنائه الجميل للتعرف على الثقافة الفنية المحلية في تطوان.

الملابس التقليدية المعروضة للبيع والفخاريات المعروضة على الرفوف. وعلى بعد أمتار قليلة، يكشف صاغة الشارع عن مشغولاتهم المتعددة...